أ الحـياة تصـفـو و الاحـبة قــد فُـقِـدوا؟
كــانــوا أُنْــسا لـنـا والان قـــد رقـــدوا
أفنى الموت كم عزيزا وهاهـم ذهـبـوا
تواروْا في الثرى وفي اللّحود غُـمِـدوا
كـلا.. و لا عـــيش يــصـفـو بـعـدكـم
نبكـيـكـم و الـزمان يـبكي مـمّـا نَــجـدُ
إبكي فراقـنا يا زمني و نحن نـبكيـهـم
لن يُـنْسينَــهُــمُ الــزمـان و إن بَـعُــدُوا
بقلم\ القيصر_20-1-2020
تعليقات
إرسال تعليق